وقد غادر فضيلته مركز العلاج الطبيعي الذي كان يتلقى علاجه فيه بألمانيا، بعد عدة أيام، متوجهًا إلى العاصمة الإيطالية روما؛ ليستأنف نشاطه العلمي بالمشاركة في قمتي قادة الأديان بشأن المناخ والتعليم.

 

وتوجه فضيلة الإمام الأكبر بالشكر والتقدير لجموع المسلمين والمحبين في مصر وخارجها، الذين سألوا عنه، ودَعَوُا اللهَ من أجله، ويُطمْئِنُ الجميع أنه بخير وبصحة جيدة.

 

كما قدر الأزهر الشريف بكل اعتزاز المشاعر النبيلة، والدعوات الصادقة، والمحبة الحقيقيَّة التي أظهرتها جماهير المصريين والمسلمين من حول العالم لفضيلة الإمام الأكبر.