استقبل فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الأحد، بمشيخة الأزهر، السفير عمر فهمي، سفير مصر الجديد لدى جمهورية بنجلاديش الشعبيَّة.وأعرب فضيلة الإمام الأكبر عن تمنيَّاته للسفي
يتقدم الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، بخالص العزاء وصادق المواساة لجمهورية العراق؛ حكومةً وشعبًا، في ضحايا حادث الحريق المروع الذي اندلع بمحافظة نينوى، وأسف
قدم فضيلة الإمام الأكبر عدة رسائل في كلمته باحتفال وزارة الأوقاف المصىرية بذكرى مولد النبي محمد صل الله عليه وسلم، وهي:- رسالة الإسلام سوف تبقى -ما بقي الليل والنهار- منارة الإنسانية، وضَوءها الذي يرش
قال فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، خلال كلمته في احتفال المولد النبوي الشريف، الذي أقامته وزارة الأوقاف: إنه من المجمع عليه عند المسلمين جميعًا أن الرسالة التي نحتفل اليوم بذكرى مولد
معلومات عن الكتاب: 1-العنوان: «التراث والتجديد.. مناقشات وردود» 2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف 3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الثانية، 1437ه &ndas للمزيد
معلومات عن الكتاب: 1-العنوان: «نظراتٌ في فكرِ الإمامِ الأشعريِّ». 2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. 3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الأولى، 1434ه &nd للمزيد
معلومات عن الكتاب: 1-العنوان: «في المصطلح الكلامي والصوفي». 2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. 3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الأولى، 1440ه – 2 للمزيد
أصل هذه الكتاب محاضرتان؛ الأولى: محاضرة أُلقيت في الكويت، في 21 يناير سنة 2016م، الموافق 10 ربيع الآخر سنة 1437ه. والثانية محاضرة أُلقيت أمام أعضاء هيئة التدريس في جامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية للمزيد
ليست الحضارة الأوروبيَّة حضارةَ إرهاب بسببِ حربَيْنِ عالَميتَين اندَلعتَا في قلبِ أوروبا، وراحَ ضَحِيَّتها أكثر من سبعين مليونًا من القتلى، ولا الحضارة الأمريكية حضارة إرهاب بسبب ما اقترفته من تدمير البشر والحَجَرَ في هيروشيما ونجازاكي.هذا الباب من الاتهام لــو فُــتِـحَ -كما هو مفتوحٌ على الإسلام الآن- فلَنْ يسلَم دينٌ ولا نظامٌ ولا حضارةٌ، بل ولا تاريخٌ من تُهمة العُنف والإرهاب.
في القرآن الكريم الذي يَتلوه المسلمون صباحَ مساء نقرأ قوله تعالى: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا}. الإسراء:(70)، كما نقرأ في باب التعارف والتراحم قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا} الحجرات: (13).
هناك وحدَةٌ عضويَّةٌ تربط نبيَّ الإسلام بإخوته السابقين عليه من الأنبياء والمرسلين، عَبَّرَ عنها نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم بقوله: «أَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَالْأَنْبِيَاءُ إِخْوَةٌ لِعَلَّاتٍ، أُمَّهَاتُهُمْ شَتَّى وَدِينُهُمْ وَاحِدٌ». البخاري.
جميع الحقوق محفوظة لموقع الإمام الطيب 2022 م