استقبل فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الأحد، بمشيخة الأزهر، الشيخ عبد الشكور نرماتوف، رئيس جامعة قرغيزستان الإسلامية، والشيخ وزير قارىء راقييف، مفتي جمهورية قرغيزستان، وا
الإمام الأكبر: الأزهر مهموم بقضايا الإنسانية جمعاء وعلى رأسها القضية الفلسطينيةسفير كوريا الجنوبية يعرب عن تقدير بلاده لجهود الأزهر في تعزيز التسامح ونشر الأخوة الإنسانيةاستقبل فضيلة الإمام الأكبر أ.
شيخ الأزهر:"جناح الأديان" و "نداء الضمير" مبادرات رائدة لـ "مجلس حكماء المسلمين" في مواجهة المخاطر البيئيةالإمام الطيب يوجه صرخة لوقف العدوان على غزة ووضع حد لقتل الأطفال والرضع والخدجشيخ الأزهر:لو اس
وجه فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بسرعة توفير منح دراسية كاملة لطلاب فلسطين؛ شاملة الإعفاء من المصروفات الدراسية، والسكن داخل مدينة البعوث الإسلامية، إضافة إلى صرف مبلغ مالي
معلومات عن الكتاب: 1-العنوان: «التراث والتجديد.. مناقشات وردود» 2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف 3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الثانية، 1437ه &ndas للمزيد
معلومات عن الكتاب: 1-العنوان: «نظراتٌ في فكرِ الإمامِ الأشعريِّ». 2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. 3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الأولى، 1434ه &nd للمزيد
معلومات عن الكتاب: 1-العنوان: «في المصطلح الكلامي والصوفي». 2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. 3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الأولى، 1440ه – 2 للمزيد
أصل هذه الكتاب محاضرتان؛ الأولى: محاضرة أُلقيت في الكويت، في 21 يناير سنة 2016م، الموافق 10 ربيع الآخر سنة 1437ه. والثانية محاضرة أُلقيت أمام أعضاء هيئة التدريس في جامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية للمزيد
ليست الحضارة الأوروبيَّة حضارةَ إرهاب بسببِ حربَيْنِ عالَميتَين اندَلعتَا في قلبِ أوروبا، وراحَ ضَحِيَّتها أكثر من سبعين مليونًا من القتلى، ولا الحضارة الأمريكية حضارة إرهاب بسبب ما اقترفته من تدمير البشر والحَجَرَ في هيروشيما ونجازاكي.هذا الباب من الاتهام لــو فُــتِـحَ -كما هو مفتوحٌ على الإسلام الآن- فلَنْ يسلَم دينٌ ولا نظامٌ ولا حضارةٌ، بل ولا تاريخٌ من تُهمة العُنف والإرهاب.
في القرآن الكريم الذي يَتلوه المسلمون صباحَ مساء نقرأ قوله تعالى: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا}. الإسراء:(70)، كما نقرأ في باب التعارف والتراحم قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا} الحجرات: (13).
هناك وحدَةٌ عضويَّةٌ تربط نبيَّ الإسلام بإخوته السابقين عليه من الأنبياء والمرسلين، عَبَّرَ عنها نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم بقوله: «أَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَالْأَنْبِيَاءُ إِخْوَةٌ لِعَلَّاتٍ، أُمَّهَاتُهُمْ شَتَّى وَدِينُهُمْ وَاحِدٌ». البخاري.