يتقدم فضيلةُ الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بخالص التهنئة إلى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ووزارة الداخلية: قيادةً وضباطًا وأفرادًا، وجموع الشعب المص
شيخ الأزهر لوزير خارجية إيطاليا: لن يخرج العالم من أزماته إلا بالعودة إلى الدينوزير خارجية إيطاليا: شيخ الأزهر يضطلع بدور فعال وصوت مسموع لخدمة الحوار والسلاموزير خارجية إيطاليا يدعو من الأزهر إلى الت
استقبل فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، صباح اليوم الأحد، السيد ماساجوس ذو الكفل، وزير التنمية الاجتماعية ـ والوزير المسؤول عن شؤون المسلمين بجمهورية سنغافورة، والوفد المرافق له
رئيس الوقف السني العراقي لشيخ الأزهر: العراق يُولِي اهتمامًا بالغًا بزيارتكم له في القريب العاجلشيخ الأزهر: العراق عزيز على قلب كل عربي ومسلم وأتطلع لزيارتهاستقبل فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، ش
تنطلق غدًا الجمعة قافلة الأزهر الطبية إلى محافظة سوهاج بتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وذلك لمدة أسبوع من الجمعة 13 يناير 2022م حتى الجمعة 20 يناير 2022م.وتضم قافلة الأ
يتقدم فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، بخالص العزاء وصادق المواساة إلى الرئيس السنغالي السيد ماكي سال، والشعب السنغالي الشقيق، في ضحايا الحادث الم
معلومات عن الكتاب: 1-العنوان: «التراث والتجديد.. مناقشات وردود» 2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف 3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الثانية، 1437ه &ndas للمزيد
معلومات عن الكتاب: 1-العنوان: «نظراتٌ في فكرِ الإمامِ الأشعريِّ». 2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. 3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الأولى، 1434ه &nd للمزيد
معلومات عن الكتاب: 1-العنوان: «في المصطلح الكلامي والصوفي». 2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. 3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الأولى، 1440ه – 2 للمزيد
أصل هذه الكتاب محاضرتان؛ الأولى: محاضرة أُلقيت في الكويت، في 21 يناير سنة 2016م، الموافق 10 ربيع الآخر سنة 1437ه. والثانية محاضرة أُلقيت أمام أعضاء هيئة التدريس في جامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية للمزيد
ليست الحضارة الأوروبيَّة حضارةَ إرهاب بسببِ حربَيْنِ عالَميتَين اندَلعتَا في قلبِ أوروبا، وراحَ ضَحِيَّتها أكثر من سبعين مليونًا من القتلى، ولا الحضارة الأمريكية حضارة إرهاب بسبب ما اقترفته من تدمير البشر والحَجَرَ في هيروشيما ونجازاكي.هذا الباب من الاتهام لــو فُــتِـحَ -كما هو مفتوحٌ على الإسلام الآن- فلَنْ يسلَم دينٌ ولا نظامٌ ولا حضارةٌ، بل ولا تاريخٌ من تُهمة العُنف والإرهاب.
في القرآن الكريم الذي يَتلوه المسلمون صباحَ مساء نقرأ قوله تعالى: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا}. الإسراء:(70)، كما نقرأ في باب التعارف والتراحم قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا} الحجرات: (13).
هناك وحدَةٌ عضويَّةٌ تربط نبيَّ الإسلام بإخوته السابقين عليه من الأنبياء والمرسلين، عَبَّرَ عنها نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم بقوله: «أَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَالْأَنْبِيَاءُ إِخْوَةٌ لِعَلَّاتٍ، أُمَّهَاتُهُمْ شَتَّى وَدِينُهُمْ وَاحِدٌ». البخاري.
جميع الحقوق محفوظة لموقع الإمام الطيب 2022 م