" إذا كان مصدر إلهامي في كتابة الرسالة العامة "كن مسبِّحًا" أخي برثلماوس، البطريرك الأرثوذكسي الذي اقترح بقوَّة رعاية الخلق، فالذي شجَّعني بشكل خاص في كتابة هذه الرسالة "كلنا إخوة"، إنما هو شخص الإمام (أحمد الطيب) الذي التقيته في أبو ظبي".
"الأزهر مؤسسة عريقة .. ونشكر لكم إرادتكم القوية لنشر صحيح الإسلام، لقد جاء لقاء السلام بين الأزهر والفاتيكان (يونيو 2016) في توقيت مهم للغاية، للتأكيد على أهمية تعزيز الحوار بين الأديان والعيش المشترك، وإنني لأعرب عن تقديري الشخصي لفضيلة الإمام على هذه الخطوة المهمة من أجل حياة أفضل للبشرية جمعاء".
"أُعرب عن شكري وامتناني والشعب الفرنسي للزيارة التي قام بها فضيلة الإمام الأكبر إلى مسرح الباتاكلان بالعاصمة الفرنسية باريس، فهذا الموقف الإنساني الكبير يعبر عن جرأة وإصرار على مواجهة التطرف والإرهاب".
"زيارة فضيلة الإمام الأكبر لنيجيريا تمثل دعمًا شخصيًّا لي لإقرار العدالة الاجتماعية بين أبناء المجتمع النيجيري، ونصائحه التي يُسْديها لي تسهم في تحقيق تطلعات الشعب النيجيري، باعتباره إمام المسلمين جميعًا".
"أودُّ أن أعرب عن عميق شكري لفضيلة الإمام الأكبر، الذي يحظى بشعبيَّة وتقدير واحترام كبير في إندونيسيا، على دعمه المتواصل للطلاب الإندونيسيين الدارسين في الأزهر الشريف".
" شيخ الأزهر له مواقف في إبراز دور الأزهر في هذه الفترة العصيبة التي يمر بها العالم العربي والإسلامي، وقد تحمل فضيلته تبعات المسئولية في تلك الفترة العصيبة التي يقف فيها الأزهر في مواجهة التيارات التكفيرية المتطرفة التي تحاول تشويه صورة الإسلام".
نشيد بمواقف شيخ الأزهر القوية فى إبراز دور الأزهر في هذه الفترة العصيبة التي يمر بها العالم العربي والإسلامي، وبالجهود الطيبة التى أسهم بها الأزهر الشريف في بيان وسطية وسماحة الإسلام، واحترامه للتعددية الدينية والمذهبية.
"الجهودُ الخارجية التي يقوم بها الإمام الأكبر شيخ الأزهر رئيس مجلس حكماء المسلمين، من شأنها أن تسهم بشكل كبير في توضيح الصورة الحقيقية للإسلام، ونعتز بالدور الكبير الذي يقوم به الأزهر الشريف ورجاله في رعاية المنهج الوسطي في ساحة الفكر الإسلامي الداعي للاعتدال، فالأزهر الشريف كان وسيظل منارة للوسطية والتسامح والاعتدال".
" الشكر والتقدير لفضيلة الإمام الأكبر على الدعم الكبير الذي قدمه الأزهر الشريف لوزارة التضامن الاجتماعي، ما أسهم في حل مشكلات الآلاف من المحتاجين والمرضى والمشردين، عبر توفير السكن المناسب وآلاف الوظائف لهم، وحل العديد من المشكلات الاجتماعية والمادية التي تواجههم بالتعاون مع بيت الزكاة والصدقات المصري، والهيئات الدعوية والدينية بالأزهر الشريف".
"تكريم شيخ الأزهر على أرض الكويت وبرعاية كويتية وبأيد كويتية، شرف كبير للكويت، التي تفخر وتعتز بتكريم شخصية إسلامية كشخصية شيخ الأزهر، الذي يرعى وسطية الإسلام واعتداله، ويحظى باحترام كبير في العالم الإسلامي رسميًّا وشعبيًّا؛ لما يتمتع به الطيب من علم وفهم للواقع، وحرص على مصالح المسلمين، وجهود في دعم قيم السلام في جميع أنحاء العالم".
"دوركم مهم في نشر قيم السلام العالمي، والدعوة للتعايش والحوار بين جميع البشر على اختلاف أديانهم وثقافاتهم، فأنتم بمثابة الوالد لكل المصريين، ودائمًا ما ترحب بلقاء الشباب والاستماع لاستفساراتهم وأسئلتهم والرد عليها بصدر رحب".
"الجولات الخارجية التي يقوم بها شيخ الأزهر من شأنها أن تُسهم بشكل كبير في توضيح الصورة الحقيقيَّة للإسلام، ونعتز بالدور الكبير الذي يقوم به الأزهر الشريف ورجاله في رعاية المنهج الوسطي في ساحة الفكر الإسلامي الداعي للاعتدال، فالأزهر الشريف كان وسيظل منارة للوسطية والتسامح والاعتدال".
"لقد شعرت بالشجاعة بوجه خاص من قبل الإمام الأكبر أحمد الطيب، الذي قابلته في أبو ظبي، والذي ذكَّر بأن الله "خلق جميع بني الإنسان متساوينَ في الحقوق والواجبات والكرامة، ودعاهم إلى التعايش كإخوة فيما بينهم".
"أقدر دور فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، في دعم قيم التسامح والحوار، وأؤكد أن مجلس حكماء المسلمين برئاسة الإمام الأكبر يُعدُّ أحد أهم مؤسسات صناعة السلام العالمي".
"إن الله رزق الأزهر إمامًا مجددًا، وقائدًا ذا رؤية إصلاحية، أدرك حاجة الأمة إلى تجديد يكسر القيود التي أوصدت باب الاجتهاد فترة من الزمن تراجعت فيها الأمة، وأحجم معظم علمائها ومفكريها عن تحمل مسئولية التجديد رغم الإجماع على ضرورته، فكان أن هيأ الله للأمة الإمام الأكبر، أحمد الطيب؛ ليحمل لواء التجديد ويقود مسيرة الأمة نحو الإصلاح، حارسًا للشريعة محافظًا على الثوابت والقيم والأصول".
"الإمام الطيب قائد ديني عظيم يدعو دائمًا للتسامح والسلام، ويخفف كثيرًا من الضغط على الساحة العالمية، وزيارته للبرتغال تمثل رسالة سلام وانفتاح على الآخر".
"سعيد جدًّا بوجودك معنا في البرتغال، وأرجو أن تشعر أنك في بلدك وبين أصدقائك، فالعقلاء والمنصفون في العالم يعولون كثيرًا على صوت الحكمة والاعتدال الذي يمثله الأزهر، من خلال منهجه الوسطي المنفتح، ويقدرون الجهد الذي يبذله شيخ الأزهر البروفسير الطيب من أجل ترسيخ مبادئ الحوار وقبول الآخر، والتصدي للأفكار المتطرفة ودعوات الكراهية".
"لقاء فضيلة الإمام الأكبر قبل نحو عام ونصف، شكَّل فرصة ثرية أتاحت لي التعرف عن قرب على فكر فضيلته الوسطي، واهتمامه العميق بدعم قيم المواطنة والتعايش والحوار، وهي القيم التي نحتاج لترسيخها في عقول الشباب؛ كي نحصنهم من الوقوع في براثن الجماعات المتطرفة".
"إنه لشرف كبير أن ألتقي بفضيلة الإمام الأكبر؛ باعتباره رئيس أكبر مؤسسة إسلامية في العالم، وأعبر له عن إعجابي بجهوده التي ترسخ للسلام والحوار، ليس فقط بين الإسلام والمسيحية، بل وبين جميع الأديان، أوجه الشكر باسم الأمم المتحدة لفضيلة الإمام الأكبر على ما يقوم به من إرساء للسلام العالمي، آملًا أن يسمع العالم صوت شيخ الأزهر من خلال الأمم المتحدة".
" إن زيارتكم إلى فرنسا كان لها أثر كبير على الفرنسيين وقدمت صورة حقيقية عن سماحة الإسلام، وخطاباتكم إلى شعوب أوربا ترسخ للسلام ولثقافة الحوار وقيم التسامح وقبول الآخر، وتدعو إلى الاندماج الإيجابي للمسلمين في مجتمعاتهم الأوربية، كما أن زيارتكم إلى مسرح الباتاكلان بالعاصمة الفرنسية باريس كانت موقفًا إنسانيًّا رائعًا قدم رسالة مهمة ضد التطرف ".
"يجب ترشيح شيخ الأزهر لجائزة نوبل للسلام، لطالما تمنيت أن تقوم الجامعات والمؤسسات المعنية في العالم الإسلامي بترشيح الإمام الأكبر لجائزة نوبل للسلام، ذلك أنه نموذج عالمي للحوار والتسامح، فقد ترأس مع قداسة بابا الفاتيكان اللجنة العليا للأخوة الإنسانية".
البابا فرنسيس الأول
" إذا كان مصدر إلهامي في كتابة الرسالة العامة "كن مسبِّحًا" أخي برثلماوس، البطريرك الأرثوذكسي الذي اقترح بقوَّة رعاية الخلق، فالذي شجَّعني بشكل خاص في كتابة هذه الرسالة "كلنا إخوة"، إنما هو شخص الإمام (أحمد الطيب) الذي التقيته في أبو ظبي".
فرانسوا أولاند
"الأزهر مؤسسة عريقة .. ونشكر لكم إرادتكم القوية لنشر صحيح الإسلام، لقد جاء لقاء السلام بين الأزهر والفاتيكان (يونيو 2016) في توقيت مهم للغاية، للتأكيد على أهمية تعزيز الحوار بين الأديان والعيش المشترك، وإنني لأعرب عن تقديري الشخصي لفضيلة الإمام على هذه الخطوة المهمة من أجل حياة أفضل للبشرية جمعاء".
فرانـسوا أولاند
"أُعرب عن شكري وامتناني والشعب الفرنسي للزيارة التي قام بها فضيلة الإمام الأكبر إلى مسرح الباتاكلان بالعاصمة الفرنسية باريس، فهذا الموقف الإنساني الكبير يعبر عن جرأة وإصرار على مواجهة التطرف والإرهاب".
محمد بخاري رئيس نيجيريا
"زيارة فضيلة الإمام الأكبر لنيجيريا تمثل دعمًا شخصيًّا لي لإقرار العدالة الاجتماعية بين أبناء المجتمع النيجيري، ونصائحه التي يُسْديها لي تسهم في تحقيق تطلعات الشعب النيجيري، باعتباره إمام المسلمين جميعًا".
الرئيس الإندونيسـي جوكو ويدودو
"أودُّ أن أعرب عن عميق شكري لفضيلة الإمام الأكبر، الذي يحظى بشعبيَّة وتقدير واحترام كبير في إندونيسيا، على دعمه المتواصل للطلاب الإندونيسيين الدارسين في الأزهر الشريف".
وزير الدفاع الفرنسي/ جان إيف لودريان
"أذهلتني الرؤية الواعية للإمام الأكبر تجاه الأحداث على السَّاحة الدولية".
جاستن ويلبي
"جزيل الشكر لفضيلة الإمام الأكبر على حواره الصادق المفعم بالأمل، عن دور القادة الدينيين في عالمنا المعاصر".
أنطونيو غوتيريش
"أقدِّر مطالبة الإمام الأكبر المسلمين بالشرق الأوسط بحماية المجتمعات المسيحية".
الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح
" شيخ الأزهر له مواقف في إبراز دور الأزهر في هذه الفترة العصيبة التي يمر بها العالم العربي والإسلامي، وقد تحمل فضيلته تبعات المسئولية في تلك الفترة العصيبة التي يقف فيها الأزهر في مواجهة التيارات التكفيرية المتطرفة التي تحاول تشويه صورة الإسلام".
الشيخ صباح الأحمد الـجابر الصباح
نشيد بمواقف شيخ الأزهر القوية فى إبراز دور الأزهر في هذه الفترة العصيبة التي يمر بها العالم العربي والإسلامي، وبالجهود الطيبة التى أسهم بها الأزهر الشريف في بيان وسطية وسماحة الإسلام، واحترامه للتعددية الدينية والمذهبية.
الشيخ أحمد ولد المرابط الشنقيطي
"أُعرب عن تقديري واعتزازي بجهود فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، في رأب الصدع وإعادة لمِّ شمل المسلمين".
المـلك حمد بن عيسى آل خليفة
"الجهودُ الخارجية التي يقوم بها الإمام الأكبر شيخ الأزهر رئيس مجلس حكماء المسلمين، من شأنها أن تسهم بشكل كبير في توضيح الصورة الحقيقية للإسلام، ونعتز بالدور الكبير الذي يقوم به الأزهر الشريف ورجاله في رعاية المنهج الوسطي في ساحة الفكر الإسلامي الداعي للاعتدال، فالأزهر الشريف كان وسيظل منارة للوسطية والتسامح والاعتدال".
د/ مصطفى الفقي
"إن جولات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، شرقًا وغربًا، كانت سببًا رئيسًا في تصحيح الكثير من المفاهيم المغلوطة عن الإسلام".
دكتورة /غادة والي
" الشكر والتقدير لفضيلة الإمام الأكبر على الدعم الكبير الذي قدمه الأزهر الشريف لوزارة التضامن الاجتماعي، ما أسهم في حل مشكلات الآلاف من المحتاجين والمرضى والمشردين، عبر توفير السكن المناسب وآلاف الوظائف لهم، وحل العديد من المشكلات الاجتماعية والمادية التي تواجههم بالتعاون مع بيت الزكاة والصدقات المصري، والهيئات الدعوية والدينية بالأزهر الشريف".
الأنبا "آرميا"
" أشكر الله أن أعطى مصر قيادات تعمل جاهدة من أجل الاستقرار وحب الوطن والتلاحم ونبذ الفُرْقة، وعلى رأسهم فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر".
مبارك بنيه الخرينج
"تكريم شيخ الأزهر على أرض الكويت وبرعاية كويتية وبأيد كويتية، شرف كبير للكويت، التي تفخر وتعتز بتكريم شخصية إسلامية كشخصية شيخ الأزهر، الذي يرعى وسطية الإسلام واعتداله، ويحظى باحترام كبير في العالم الإسلامي رسميًّا وشعبيًّا؛ لما يتمتع به الطيب من علم وفهم للواقع، وحرص على مصالح المسلمين، وجهود في دعم قيم السلام في جميع أنحاء العالم".
الملك عبد الله الثاني بن حسين
"أُشيدُ بالجهود التي يقودها شيخ الأزهر الشريف في نشر قيم التسامح والأخوة ومواجهة الأفكار المتطرفة ونشر الوسطية والمفاهيم الصحيحة لأحكام الدين".
السفيرة/ نبيلة مكرم
"دوركم مهم في نشر قيم السلام العالمي، والدعوة للتعايش والحوار بين جميع البشر على اختلاف أديانهم وثقافاتهم، فأنتم بمثابة الوالد لكل المصريين، ودائمًا ما ترحب بلقاء الشباب والاستماع لاستفساراتهم وأسئلتهم والرد عليها بصدر رحب".
ملك البحرين الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة
"الجولات الخارجية التي يقوم بها شيخ الأزهر من شأنها أن تُسهم بشكل كبير في توضيح الصورة الحقيقيَّة للإسلام، ونعتز بالدور الكبير الذي يقوم به الأزهر الشريف ورجاله في رعاية المنهج الوسطي في ساحة الفكر الإسلامي الداعي للاعتدال، فالأزهر الشريف كان وسيظل منارة للوسطية والتسامح والاعتدال".
جـيرار لارشيه
"إن تأثيركم الديني والأخلاقي الكبير يضاعف من أهمية الجهود التي يقوم بها مرصد الأزهر في مواجهة الفكر المتطرف".
البابا فرنسيس الأول
"أشكر الإمام الطيب على رفقته في طريق التأمل، وإطلاق وثيقة الأخوة الإنسانيَّة، التي لم تكن أمرًا سهلًا".
البابا فرنسيس الأول
"لقد شعرت بالشجاعة بوجه خاص من قبل الإمام الأكبر أحمد الطيب، الذي قابلته في أبو ظبي، والذي ذكَّر بأن الله "خلق جميع بني الإنسان متساوينَ في الحقوق والواجبات والكرامة، ودعاهم إلى التعايش كإخوة فيما بينهم".
الشيخ عبدالرحمن آل خليفة
"أقدر دور فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، في دعم قيم التسامح والحوار، وأؤكد أن مجلس حكماء المسلمين برئاسة الإمام الأكبر يُعدُّ أحد أهم مؤسسات صناعة السلام العالمي".
دكتور بشار عواد معروف
"جهود الإمام الطيب في الدفاع عن الإسلام عمومًا، وسنَّة المصطفى ﷺ خصوصًا، تجاه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين، تُدون في صحائف الفخر".
المستشار محمد عبد السلام
"إن الله رزق الأزهر إمامًا مجددًا، وقائدًا ذا رؤية إصلاحية، أدرك حاجة الأمة إلى تجديد يكسر القيود التي أوصدت باب الاجتهاد فترة من الزمن تراجعت فيها الأمة، وأحجم معظم علمائها ومفكريها عن تحمل مسئولية التجديد رغم الإجماع على ضرورته، فكان أن هيأ الله للأمة الإمام الأكبر، أحمد الطيب؛ ليحمل لواء التجديد ويقود مسيرة الأمة نحو الإصلاح، حارسًا للشريعة محافظًا على الثوابت والقيم والأصول".
المـستشار محمد عبدالسلام
"من أعظم نعم الله عليَّ أن عملتُ مع الإمام الأكبر... فهو رجل حكيم وَرِع مَهمُوم بالناس مُخلِص في رسالتِه ولإنسانيَّتِه".
دكتور محمود الهباش
"موقف شيخ الأزهر تجاه القضية الفلسطينية له تأثير على قادة ورؤساء الدول".
المستشار عدلي منصور
"الإمام الطيب أعاد للأزهر الشريف ريادته ومكانته العالمية، ويبذل جهودًا كبيرة على المستوى العالمي من أجل تحقيق السلام في العالم".
الرئيس الإيطالي "سيرجيو ماتاريلا"
" الإمام الطيب يمثل رمزًا كبيرًا للحوار والسلام في العالم، وصورته مع بابا الفاتيكان أسقطت الكثير من الحواجز والجدران".
الرئيس الأوزبكي شوكت ميرضيائيف
"رجل سلام".
الرئيس البرتغالي، مارسيليو دي سوزا
"الإمام الطيب قائد ديني عظيم يدعو دائمًا للتسامح والسلام، ويخفف كثيرًا من الضغط على الساحة العالمية، وزيارته للبرتغال تمثل رسالة سلام وانفتاح على الآخر".
الرئيس البرتـغالي
"سعيد جدًّا بوجودك معنا في البرتغال، وأرجو أن تشعر أنك في بلدك وبين أصدقائك، فالعقلاء والمنصفون في العالم يعولون كثيرًا على صوت الحكمة والاعتدال الذي يمثله الأزهر، من خلال منهجه الوسطي المنفتح، ويقدرون الجهد الذي يبذله شيخ الأزهر البروفسير الطيب من أجل ترسيخ مبادئ الحوار وقبول الآخر، والتصدي للأفكار المتطرفة ودعوات الكراهية".
الرئيس البرتغالي، مارسيليو دي سوزا
"إذا سمح لي الإمام الأكبر فإن دولة البرتغال سوف تعطيه وسامًا لجهوده من أجل السلام حول العالم".
الرئيس البرتغالي، مارسيلـيو دي سوزا
"زيارتكم للبرتغال مثلت حدثًا مهمًّا للمجتمع البرتغالي، نستأذنكم أننا نودُّ تكريم شخصكم الكريم في البرتغال؛ لأننا نعتز بجهودكم من أجل السلام".
الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو
"لقاء فضيلة الإمام الأكبر قبل نحو عام ونصف، شكَّل فرصة ثرية أتاحت لي التعرف عن قرب على فكر فضيلته الوسطي، واهتمامه العميق بدعم قيم المواطنة والتعايش والحوار، وهي القيم التي نحتاج لترسيخها في عقول الشباب؛ كي نحصنهم من الوقوع في براثن الجماعات المتطرفة".
بيتر تومسون
"إنه لشرف كبير أن ألتقي بفضيلة الإمام الأكبر؛ باعتباره رئيس أكبر مؤسسة إسلامية في العالم، وأعبر له عن إعجابي بجهوده التي ترسخ للسلام والحوار، ليس فقط بين الإسلام والمسيحية، بل وبين جميع الأديان، أوجه الشكر باسم الأمم المتحدة لفضيلة الإمام الأكبر على ما يقوم به من إرساء للسلام العالمي، آملًا أن يسمع العالم صوت شيخ الأزهر من خلال الأمم المتحدة".
جيرار لارشيه
" إن زيارتكم إلى فرنسا كان لها أثر كبير على الفرنسيين وقدمت صورة حقيقية عن سماحة الإسلام، وخطاباتكم إلى شعوب أوربا ترسخ للسلام ولثقافة الحوار وقيم التسامح وقبول الآخر، وتدعو إلى الاندماج الإيجابي للمسلمين في مجتمعاتهم الأوربية، كما أن زيارتكم إلى مسرح الباتاكلان بالعاصمة الفرنسية باريس كانت موقفًا إنسانيًّا رائعًا قدم رسالة مهمة ضد التطرف ".
أحمد المسلماني
"يجب ترشيح شيخ الأزهر لجائزة نوبل للسلام، لطالما تمنيت أن تقوم الجامعات والمؤسسات المعنية في العالم الإسلامي بترشيح الإمام الأكبر لجائزة نوبل للسلام، ذلك أنه نموذج عالمي للحوار والتسامح، فقد ترأس مع قداسة بابا الفاتيكان اللجنة العليا للأخوة الإنسانية".